أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
#1
|
|||
|
|||
![]() كتاب أسرار مصباح علاء الدين ،، كتاب جعلني أتقبل فكرة الموت ،، وأتصالح معها بشكل كبير جدآ ،، حرك داخلي يقين بأننا ماخلقنا لكي نعذب ،، أو نشقى أو حتى نفنى .. كتاب آشعرني بأن الخير مازال موجود .. وبأن هناك من يحمل الكثير من الوفاء لك ،،، حتى بعد رحيلك بسنوات ،، كثيرآ ما كنت أشعر بالضيق ،،، عندما تصلني كلمات عبر كل وسائل التواصل ،، وهي تتحدث عن الموت بأبشع صورة ،، وبأننا سوف ننتهي ولن يذكرنا حتى أبنائنا ،، وبأننا سوف نكون ذكرى ينسانا حتى أقرب حبيب لنا ،، كلمات تسئ للكل غالي رحل عنا قبل أن تسئ لنا .. كلمات شوهت حتى عقيدتنا ،،، قال صلى الله عليه وسلم- إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له ،، كلمات جعلتنا أموات ونحن أحياء ،،،، كثيرآ ماكنت أتساءل مالإرث الذي تركه الشيخ الشعراوى رحمه الله ؟؟؟؟ مالخير الذي تركه الشيخ الطنطاوى رحمه الله ؟؟؟؟ وغيرهم كثير ،، مالخير الذي قدمة لكل البشرية،، وآين داير أو ستيفن كوفى أو ستيف جوبز وغيرهم كثير ،، كتاب يحمل الكثير من الأمل ،، بأن مانزرعه اليوم سوف نحصده غدآ ،، حتى بعد رحيلنا من هنا ،،، و بأن مانتركه من الخير للآخرين لن يزول ،، كتاب جعلني أشعر بأن أعظم مانقدمه للأخرين هو تعليمهم كيف يعيشون بطريقة صحيحه ؟ وكيف يكونوا ذواتهم؟ وكيف تتعلق قلوبهم بخالق البشر والحجر والشجر,,,, وليس بالأخرين ! كتاب أسرارمصباح علاء الدين قصه وفاء ونجاح في نفس الوقت.. قصة نجاح ممتدة من نجاح موقع البرمجة اللغوية العصبية... رحمك الله أستاذ منصور الرفاعي وغفر لك وجعل ماقدمته لنا.. علم ينتفع به إلى يوم القيامة .. ورحم الله جميع موتى المسلمين ،، شكرآ أختى وصديقتى عواطف الرفاعي على أهدائي الكتاب.. شكرآ أستاذ أحمد الرفاعي على كل ماقدمته لنا ،.. شكرآ إدارة موقع البرمجة اللغوية العصبية ،، شكرآ بحجم كل الأشياء الجميلة في الكون ،،، وبحجم كل الأشياء الرائعة التى زرعتها في حياتنا ،، ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]()
الاستاذة الفاضلة منال الأحمدي توقفت أمام كلماتك طويلا عاد بي الزمن إلى هناك حيث بقايا من ذكريات
الى دروس حفظ القران قبل المرحلة الإبتدائية الى خصامنا على بعض القصص وفرحنا ببعض الكتب الى نقاشنا وتعارضنا الى كل تلك الاحداث التي تغيب في زوايا مهجورة في أرواحنا مرت سريعا وكأنها الآن الى تلك القرارات والتحديات والصعوبات وكيف تجاوزناها الى تلك الاحلام تذوب أمامنا وكأنها آيس كريم في يد طفله كلما غفت عنه ذاب بعضه وفقدت فرصتها كلماتك إختزلت مشاعرنا نحو الطنطاوي وحديثه والشعراوي وتفسيره وهذه هي الدنيا لا تتوقف ولا تنتظر من يزرع يحصد وإن تأخر ثمره ومن يزرع في قلوب الناس الخير سوف يحصده رعاك الله وحفظك كلماتك النهر الرقراق والبلسم الشافي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|